خلطة المضاد الفعالة للحمام

Main Ad


مضاد حيوي بالاعشاب للحمام

اليوم سوف اقدم لكم هده الخلطة للفائدة
وهده الخلطة تقوم للقضاء علي جميع الأمراض للحمام وجميع الطيور 1- هل تعاني من الكتيريا والطفيالات دخل جسم الطير. 2- هل تريد التخلص من البرد. 3- هل تريد وقاية الحمام وجميع الطير . 4- هل تريد قتل الديدان في جسم الحمام. اليك الخلطة المذهلة لحل جميع المشاكل التي تواجهاا.
الطريقة سهلة وبدون تعب :- المــكونات المطلوبة:- 1- خل تفاح. 2- فصوص ثوم. 3- بصلة . 4 - زنجبيل . طريقة التحضير:- نقوم بتقطيع الزنجبيل وتقطيع البصل وتقطيع الثوم نقوم بحضار لتر خل تفاح نقوم بوضع المواد في وعاء فارغ ونقوم بوضع الخل علي المواد الذي قمنا بتقطيعا ونترك الوعاء مغطا لمدة 48 ساعة
طريقة اعطاء الطير :- نقوم تصفية الخلطة واستخراج السائل منها
وبعدها نقوم بوضع في فم الطير 1سم مباشر في الفم او ادا تريد وضع الخلطة لعدد من الطير تقوم بتعطيش الطيور لمدة 3 ساعات ونقوم بوضع 5سم عاي كل لتر ماء ونتركه ليوم فقط




خل تفاح


خل التفاح عديدة ومتنوعة، فما حقيقة ما يتم تداوله عنها؟ اقرأ المقال لتتعرف أكثر على الفوائد الحقيقية لخل التفاح
مضاد حيوي طبيعي
اذا كنت مصابا بالاسهال فقد يكون سبب ذلك عدوى بكتيرية وبخلطك للقليل من خل التفاح "ملعقة أو ملعقتين" مع الماء ستجد بأنك قد حللت المشكلة، هذا بالطبع لان من فوائد خل التفاح أنه:
طارد و قاتل  للطفيليات.
له دوراً أثبتته الأبحاث في تهدئة تقلصات الأمعاء بسبب احتواء التفاح على البكتين.
يمكن أن يساعد جسمك على التخلص من الفطريات، فهو غني بالإنزيمات الطبيعية التي يمكن أن تساعد على تخليص الجسم من الفطريات والخمائر التي تسبب مرض القلاع.
يمنع عسر الهضم
اذا كنت ممن يعانون من عسر الهضم، وخاصة اذا ما قمت بتناول عدة وجبات معا وفي أوقات متقاربة، فعليك باضافة معلقة صغيرة من خل التفاح الى كوب ماء وشربه قبل الطعام بنصف ساعة.

الثوم

الثوم من اكثر الخضار المعروفة من حيث الخصائص العلاجية والفوائد الصحية، إذ استخدم منذ القدم في الكثير من العلاجات البديلة.

هنالك عدد لا يحصى من الأدلة التي تثبت أن مصدر هذه الاستعمالات منذ الاف السنين لدى حضارات مختلفة حول العالم، فقد أثبتت العديد من الدراسات الحديثة وجود علاقة مباشرة بين الثوم والوقاية من مشاكل صحية متنوعة، ومن أهمها:
خفض مستوى الكولسترول وضغط الدم
قد يقلل تناول الثوم بصورة منتظمة من مستويات الكولسترول في الدم، عن طريق معادلة النسبة بين الجيد- الحميد (HDL) والكولسترول السيء (LDL).
بالإضافة إلى ذلك، أثبتت العديد من الدراسات أن تناول الثوم بشكل منتظم قد يساهم في خفض ضغط الدم وبالتالي فانه يمنع حدوث أمراض القلب والسكتة.

فوائد الثوم :- الوقاية من الأمراض: تستخدم مكمّلات الثوم لتعزيز مناعة الجسم، وقد أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ تناول مكمّلات الثوم بشكل يومي قد قلّل من عدد مرّات الإصابة بالرشح مقارنةً بالعلاج الوهمي، كما قلّل من مدّة الإصابة بالأعراض، وفي دراسة أخرى وُجد أن تناول جرعةٍ عالية من مستخلص الثوم المُعمّر قد قلّل من عدد أيام الإصابة بالرشح أو الإنفلونزا، بالإضافة إلى ذلك يحتوي الثوم على مركب ثنائي كبريتيد الأليل (بالإنجليزية: Diallyl sulfide)، والذي أشارت إحدى الدراسات إلى أنّه يعدّ أكثر فعاليّةً بمئة ضعفٍ من نوعين من المضادّات الحيويّة التي تكافح البكتيريا العطيفة (بالإنجليزيّة: Campylobacter bacterium)؛ والتي تعدّ من أهم أسباب الإصابة بالعدوى المعويّة. تقليل ضغط الدم: يعدّ ارتفاع ضغط الدم من الأسباب المؤدّية للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدمويّة، وقد أشارت الدراسات التي أجريت على الإنسان إلى أنّ مكمّلات الثوم لها تأثيرٌ في تقليل ضغط الدم لدى المرضى الذين يعانون من ارتفاعه، وقد يتطلّب ذلك جرعة كبيرة من هذه المكمّلات للتأثير على ضغط الدم، حيث تصل هذه الجرعة إلى أربعة فصوصٍ من الثوم يومياً. تحسين مستويات الكوليسترول: إنّ تناول مكمّلات الثوم قد يقلّل من مستويات الكوليسترول الضارّ والكوليسترول الكلي عند الأشخاص المصابين بارتفاع الكوليسترول بنسبة تصل إلى 10-15%، ويمكن لهذه التأثيرات أن تقلّل خطر الإصابة بأمراض القلب، ولكن لم يظهر لمكملات الثوم تأثير على الكوليسترول الجيّد أو على الدهون الثّلاثية. تقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر والخَرَف: يحتوي الثوم على مضادات الأكسدة التي تساهم في حماية الجسم من الأضرار التأكسديّة، إذ تنتج هذه الأضرار عن الجذور الحرّة، وترتبط بعمليّة الشيخوخة، كما ظهر أنّ تناول جرعةٍ عاليةٍ من مكمّلات هذا النبات زادت من الإنزيمات المضادّة للأكسدة في جسم الإنسان، وقلّلت الإجهاد التأكسدي لدى الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم، حيث إنّ احتواء الثوم على مضادات الأكسدة بالإضافة إلى أنّ تأثيره في تقليل الكوليسترول وخفض ضغط الدم يمكن أن يقلّل من خطر الإصابة بأمراض الدماغ؛ مثل الزهايمر، والخَرَف (بالإنجليزية: Dementia). تحسين الأداء البدني: حيث إنّ الثوم استخدم قديماً للتقليل من الإجهاد، وتعزيز قدرة العمّال على العمل، كما كان يعطى للرياضيين في الحضارة اليونانيّة القديمة، وقد أشارت الدراسات التي أجريت على الحيوانات إلى أنّ هذا النبات قد ساعد على تحسين الأداء الرياضي لديها، وفي دراسة أخرى قلّل زيت الثوم من ذروة ضربات القلب، وحسّن القدرة على أداء التمارين لدى المصابين بأمراض القلب، ومن جهةٍ أخرى فإنّ تناول الثوم قد يقلّل من الإجهاد المرافق للتمارين الرياضيّة، ولكن لم تثبت هذه النتيجة في جميع الدراسات. المساعدة على تخليص الجسم من السموم: يحتوي الثوم على مركّبات الكبريت التي ثبت أنّ جرعاتها العالية قد تقلّل من خطر الإصابة بتلف الأعضاء الناتج عن سُميّة المعادن الثقيلة، وقد أشارت إحدى الدراسات التي تمّ إجراؤها على مجموعة موظّفين في مصنعٍ لبطاريات السيارات والمُعرّضين بكميّات كبيرة لمعدن الرصاص إلى أنّ تناول الثوم قد قلّل من مستويات الرصاص في الدم لديهم بنسبة 19%، كما قلّت مؤشرات التسمّم السريريّة لديهم، مثل ضغط الدم، والصداع.


البصل

يحتوي البصل على مركبات الكبريتيك والكيرسيتين quercetin أيضًا، كما يحتوي أيضًا على معادن مثل الكالسيوم، والمغنيسيوم، والصوديوم، والبوتاسيوم، والسيلينيوم، والفوسفور، البصل أيضًا مصدر جيد لفيتامين C وفيتامين B6 والألياف الغذائية.
لبصل فوائد صحية مختلفة مذهلة تجعله غذاء مفضل للحصول عليها، بالإضافة إلى سهولة توفره، وتتمثل أهم فوائد البصل للجسم في: يساعد البصل على منع تجلط الدم، أيضاً يقلل من الكوليسترول وبالتالي، يحمي القلب من أمراض الأزمة القلبية وتصلّب الشرايين، كما أنه يقلل من ارتفاع ضغط الدم. مادة كويسرتين والكبريت الموجودة بالبصل قد تساعد على تقليل الالتهابات، كما أنه يعمل على تقليل أعراض الحساسية بتقليل مادة الهيستامين المسببة لها. البصل مضاد حيوي طبيعي بسبب احتوائه على الكبريت، يُستخدم كمضاد حيوي للقضاء على البكتريا لذا يساعد على علاج أمراض كثيرة منها البرد، التهاب الشعب الهوائية، التهاب الأذن الوسطى، أمراض الجهاز الهضمي وغيره. البصل يقوي المناعة حيث يحتوي على مواد مضادة للأكسدة تحمي الجسم من المواد الضارة. محاربة الأورام السرطانية. البصل يمكن أن يساعد على الهضم. البصل ينظم السكر في الدم. البصل يقوي العظام. 
البصل مفيد للتخسيس وفقدان الوزن.

انواع البصل تختلف أنواع البصل من حيث اللون، الطعم، موسم زراعته، وحجمه:-
البصل الأحمر، هذا النوع يُستخدم طازجاً في الكثير من أصناف الطعام، و أيضاً للشوي والقلي.
البصل الأصفر، وهو البصل الذي نستخدمه في طهي كل شئ تقريباً، والذي يتحول عند طهيه إلى لون بني داكن وطعم البصل المطهي المعروف.
البصل الأبيض أو الأخضر، وهو ما نسميه أحياناً البصل الأخضر بسبب جذوره الخضراء، وعادةً ما يُستخدم كإضافة طازجة للسلطة أو نكهة بجانب بعض الأطباق

فوائد البصل :-
 عصير البصل الممزوج بالعسل أو زيت الزيتون هو أفضل علاج طبيعي لعلاج أعراض أو علامات حب الشباب.
كما أن البصل أيضًا مضاد للالتهابات، لذلك يمكن للمركبات النشطة فيه تقليل الاحمرار والتورم الذي يرتبط عادةً بالحالات الجلدية مثل حب الشباب.
أظهرت بعض الأبحاث المبكرة أن تطبيق كريم بشرة يحتوي على مستخلص البصل، ونبات الجوتوكولا، وحمض الهيالورونيك لمدة 12 أسبوعًا يحسن مظهر علامات التمدد.


الزنجبيل

الزّنجبيل هو نبات يكثر وجوده في جامايكا، الفلبين، جنوب شرق آسيا، وغيرها من المناطق الاستوائيّة. وقد تمّ استخدام الزّنجبيل قديماً في الطّب الصيني بشكل أساسيّ، واستخدم الزّنجبيل بكثرة لأكثر من 2500 سنة كعلاج يدرج مع قائمة الأعشاب الطبيعيّة الصينيّة، بالإضافة إلى أنّه عرف كأحد التّوابل في الأغذية، وكدواء مهمٍّ جدّاً لعلاج الكثير من الأمراض. ويعتبر الزّنجبيل واحداً من التّوابل الطبيعيّة، وهو معروف في جميع أنحاء العالم لرائحته النفّاذة، وطعمه اللاذع.
قدّس التّاريخ القديم استخدام الزّنجبيل، حيث كان للزّنجبيل قيمة تاريخيّة وطبيّة عظيمة كشراب مؤثر على الجهاز الهضميّ. ونظرت الأنظمة القديمة مثل الهنديّة والصينيّة للزنجبيل على أنّه هدية الشّفاء من الله. كما ادّعى مستخدموه من معالجي الطّب الصّيني القديم أنّ استخدام الزّنجبيل الطازج على المدى الطّويل يرفع من روحانيّة الشّخص المُعالَج. كما بقي الزّنجبيل - وحده أو مع غيره من الأعشاب - العشبة المفضّلة لاستخدامها في 50% من العلاجات العشبيّة التّقليديّة.
الآثار الجانبيّة للزّنجبيل:
لا يوجد للزّنجبيل آثار جانبية عند أخذه بجرعات صغيرة. ولكن قد يكون له مجموعة من الآثار الجانبيّة عند استعماله بشكل غير صحيح، حيث يعمل على تولُّد الغازات المعويَّة، والنَّفخة، والغثيان. وترتبط هذه الآثار الجانبيّة مع الزّنجبيل المجفَّف أو مسحوق الزَّنجبيل على الأغلب. ولدى استعمال الزّنجبيل كمعالجة تكميليّة أو بديلة يجب استشارة الطّبيب المختصّ، وإعطاؤه فكرة كاملة عن مقدار الجرعات وطريقة الاستخدام التي يتّبعها المريض.
محاذير استخدام الزّنجبيل:
لا يجب أخذ الزّنجبيل إذا كان الشّخص يُعاني من أيّ من الأمراض التّالية: أمراض الدّم: فإذا عانى الشّخص من أحد أمراض الدّم، مثل:
سرطان الدّم، أو الثلاسيميا، أو الهيموفيليا، أو فقر الدّم، فإنّ تناول الزّنجبيل قد يرفع من خطر حدوث نزيف لديه. ويمنع أخذ الزّنجبيل في حال كان الشّخص خاضعاً للأدوية التي تمنع تجلّط الدّم، مثل اسبيرين، كلوبيدوجريل، ديكلوفيناك، ايبوبروفين، وارفارين، نابروكسين، وغيرها من الأدوية.
مرض السّكري: 
حيث يفضّل عدم تناول المصابين بالسّكري للزّنجبيل، فهو يعمل على خفض مستوى السّكر في الدّم.
أمراض القلب: 
لا ينصح الخبراء بتناول الزّنجبيل لمن يعانون من أمراض القلب، حيث ازدادت بعض الحالات سوءاً لدى تناول جرعات عالية من الزّنجبيل.
تخزين الزّنجبيل:
يفضّل تخزين الزّنجبيل الطازج في مكان بارد، جافّ، ومظلم، ولا يفضّل وضعه في الثّلاجة حتى بعد قطعه. وللحفاظ على أكبر تأثير يفضّل استخدام الزّنجبيل في حدود أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، ويفضّل إبعاد كبسولات ومسحوق الزّنجبيل عن مصادر الضّوء والحرارة.


اضرار الزنجبيل:- الزنجبيل بشكل عام مدرج ضمن قائمة المواد المعترف فيها على انها امنة الاستخدام بشكل عام (GRAS - Generally Recognized As Safe) بموجب هيئة الغذاء والداوء الأمريكية (FDA). أما عن الاثار الجانبية والأضرار التي قد تنتج لو كانت كمية الاستهلاك اليومية للزنجبيل زائدة عن الحد المطلوب فهي تشمل: هبوط في مستويات سكر الدم تميع ولزوجة في الدم الاصابة بحموضة في المعدة الغثيان والقيء.



تعليقات

نموذج الاتصال

إرسال