وجبة الزاجل بعد عودته من السباق

Main Ad


خلطة الأعشاب الطبيعية للحمام

هده الوصفة تقدم لجميع أنواع الحمام
وهده الوصفة تقوم بوقاية الحمام من جميع الأمراض فوائد الوصفة:- 1-تقوم بالوقاية من الفيروسات والبكتيريا والفطريات الموجودة داخل جسم الحمام. 2- تقوم بالوقاية من الاسهال بجميع أنواعه. 3- تقوم بالوقاية من الديدان دخل جم الحمام. 4- تقوم بالقضاء علي جميع الأمراض التنفسية للحمام. 5- تقوم بالقضاء علي جميع الأمراض بشكل كامل. فوائد الوصفة لزاجل:- يوجد العديد من الأصدقاء يدخلون سباق الزاجل. هده الوصفة تقدم بعد عودة الزاجل من السباق لمدة يومين. لحماية الزاجل من الأمراض واعادة صحة الزاجل بعد كل هدا المجهود. مكونات الوصفة:- 1- 3كيلو من كلفة الحمام. 2- 5فصوص من الثوم. 3- رائسيين بصل كبير الحجم. 4- 3 ليمونات مقطعة. 5- زنجبيل أخضر. 6- ربع كأس ماء. فوائد المكونات الموجودة في الوصفة:- الثوم: يخفظ ضغط الدم ويطرد الدييدان في جسم الحمام. البصل: يقوم البصل علي القضاء علي جميع انواع البرد والرشح عند الحمام. الملح: معقم ومطهر قوي ويقوم بتزويد الطائر لمادة الماغنيسوم. الليمون: يقضي علي جميع الأمراض التنفسية. الزنجبيل: مضاد قوي للاكسدة في جسم الطائر يقوم التخلص علي جميع السموم الداخلية. شرح تقديم الوصفة:- نقوم بوضع جميع المكونات في الخلاط لطحن جميع المواد مع بعضها البعض ومن ثم نقوم بخلط المكونات مع 3 كيلو من الكلفة وتقديمه للحمام.





الثوم


الثوم من اكثر الخضار المعروفة من حيث الخصائص العلاجية والفوائد الصحية، إذ استخدم منذ القدم في الكثير من العلاجات البديلة.
هنالك عدد لا يحصى من الأدلة التي تثبت أن مصدر هذه الاستعمالات منذ الاف السنين لدى حضارات مختلفة حول العالم، فقد أثبتت العديد من الدراسات الحديثة وجود علاقة مباشرة بين الثوم والوقاية من مشاكل صحية متنوعة، ومن أهمها:
خفض مستوى الكولسترول وضغط الدم
قد يقلل تناول الثوم بصورة منتظمة من مستويات الكولسترول في الدم، عن طريق معادلة النسبة بين الجيد- الحميد (HDL) والكولسترول السيء (LDL).

مناع الجلطات الدموية
قد تؤدي الجلطات الدموية إلى انسداد الشرايين، بالتالي توقف تدفق الدم إلى أنسجة الجسم وأعضائه المختلفة، حيث تكمن خطورة هذه الحالات بانها تودي إلى الإصابة بالسكتة الدماغية أو النوبة القلبية.
لكن يمكن لتناول الثوم أن يزيد من انتاج أكسيد النيتريك في الأوعية الدموية والذي يساعد على توسيعها، ونتيجة لذلك، يمتاز الثوم بتذويب الجلطات الدموية.


فوائد الثوم :-

1.الثوم على الريق يعزز الجهاز المناعي :
تناول الثوم علي الريق يحفز من خلايا الدم البيضا عن طريق زيادة الجلوتاثيون. تعتبر خلايا الدم البيضاء هي الخلايا المناعية التي توفر الحماية ضد العدوي في حين أن الجلوتاثيون مضاد قوي للأكسدة يحمي الخلايا المناعية من خطر الجذور  الحرة .
2. الثوم على الريق يعالج البرد والإنفلونزا :
في دراسة تمت علي 120 فرد قلل تناول الثوم علي الريق من شدة البرد والإنفلونزا بزيادة عدد الخلايا المناعية ( الخلايا التائية، الخلايا القاتلة ) وتعزيز الجهاز المناعي يزيد الثوم من نشاط  الخلايا المناعية بينما يخفض البروتينات الإلتهابية .
2. الثوم على الريق يمنع نمو المبيضات :
تناول الثوم في الصباح ساعد في تثبط نمو المبيضات وهو النوع الشائع للإصابة بعدوي الخميرة . يمنع الإليسين المركب العضوي في الثوم علي تدمير الدهون الموجودة في السطح الخارجي لعدوي الخميرة .
3.  منع تسوس الأسنان إذا تناولت الثوم على الريق :
يحتوي الثوم علي خصائص مضادة للبكتريا والبلاك الذي يتراكم علي الأسنان. يعالج الثوم إلتهابات الفم مثل إلتهاب اللثة، القلاع الفموي، إلتهاب الفم . يمكنك إستخدام الثوم علي المضادات الحيوية أو لعلاج البكتريا المقاومة .
4. علاج فيروس نقص المناعة البشرية عند  تناول الثوم على الريق :
في دراسة تمت علي الخلايا قام ثنائي كبريتيد الثاليوم في الثوم علي تثبيط نمو الخلايا وقتل الخلايا المناعية المصابة بفيروس نقص المناعة البشرية بشكل إنتقائي . كما يمنع ثنائي كبريتيد الدياليل من تكرار الفيروس عن طريق خفض إنتاج البروتينات التي تسبب في  فيروس نقص المناعة البشرية .
5. علاج قرحة المعدة بتناول الثوم على الريق :
يحتوي الثوم علي تأثيرات مضادة للبكتريا ضد البكتريا الملوية البوابية وهي أكثر أنواع البكتريا شيوعاً في العالم . وقد ذكرت الدراسات بأنها السبب وراء قرحة المعدة يتفاعل الإليسين الموجود في الثوم مع البروتينات مما يؤدي إلي ثبيط المسارات المرتبطة بالإلتهابات .
6. الثوم على الريق لعلاج الإلتهابات المعوية التي تسببها الطفيليات :
يعالج الثوم الإلتهابات المعوية الطفيلية مثل الجيارديا، إلتهاب الدودة الشريطية . يعمل الأليسين الموجود في الثوم علي تعطيل الحركة، إمتصاص الغذاء، تكاثر الطفيليات، عن طريق منع تكوين الدهون في الطفليات كما يعزز الثوم  الوظائف المناعية ويقوي ألية دفاع الجسم ضد العدوي الطفيلية عن طريق تحفيز خلايا الدم البيضاء .
7.الثوم على الريق لعلاج انواع السرطان المختلفة والحماية منها :
يعمل مركب الكبريت الموجود في الثوم علي تقليل نمو الخلايا السرطانية ويتسبب في موت الخلايا السرطانية وقد ثبت بأنه يقلل من نمو الخلايا السرطانية المختلفة .
يعمل الكبريت الموجود في الثوم علي تقليل حجم أورام الدماغ عن طريق تثبيط إنزيم الهيستوني الذي يسبب موت الخلية الورمية .
8. الثوم على الريق يمنع سرطان المرئ :
يعمل كبريتيد الديليل في الثوم علي تثبيط تكوين الورم في المرئ عن طريق تعطيل إنتاج الطاقة   . تعتبرMBA  وهي مادة كيميائية موجودة في الأطعمة الفطرية التي يمكن أن تسبب سرطان الكبد والمرئ .
9. الثوم على الريق يمنع تطور سرطان البشرة :
تتحكم مادة كبريتيد الأليل في الثوم علي منع نمو الخلايا السرطانية في البشرة عن طريق التسبب في تلف الحمض النووي في الخلايا السرطانية .
10. الثوم على الريق يحمي من سرطان الثدي :
يمنع ثنائي الكبريتيد دياليل الموجود في الثوم أورام الثدي ويشجع موت الخلايا السرطانية وتثبيط نموها .



البصل

البصل يحتوي على كميات كبيرة من مضادات الاكسدة، الكويرسيتين (Quercetin) والفلافونويدات (flavonoids)، التي تساهم في تثبيط او ابطاء تلف الخلايا والانسجة في الجسم.
يحتوي البصل على عنصر الخروم، الذي يقلل من مستويات الكوليسترول السيء (LDL) في الدم ويزيد من مستويات الجيد (HDL)، وبالتالي فانه يقلل من خطر الاصابة بامراض القلب، السكتة، ارتفاع ضغط الدم والتصلب العصيدي.
يستخدم البصل كمضاد حيوي طبيعي منذ عدة سنوات، حيث يشتهر البصل بقدرته على التأقلم مع الديدان المعوية، الفيروسات المختلفة، حالات الزكام الناتجة عن عدوى في المسالك التنفسية، السعال والجراثيم، مثل السالمونيلا، الكولي وغيرها.
كذلك، قد يخفف البصل من حدة الربو، ويقلل من التورم الناجم عن التهاب المفاصل. كما ينصح بتناول البصل لمعالجة حالات البلغم المفرطة والبحة في الصوت

انواع البصل تختلف أنواع البصل من حيث اللون، الطعم، موسم زراعته، وحجمه:-
البصل الأحمر، هذا النوع يُستخدم طازجاً في الكثير من أصناف الطعام، و أيضاً للشوي والقلي.
البصل الأصفر، وهو البصل الذي نستخدمه في طهي كل شئ تقريباً، والذي يتحول عند طهيه إلى لون بني داكن وطعم البصل المطهي المعروف.
البصل الأبيض أو الأخضر، وهو ما نسميه أحياناً البصل الأخضر بسبب جذوره الخضراء، وعادةً ما يُستخدم كإضافة طازجة للسلطة أو نكهة بجانب بعض الأطباق

فوائد البصل :-
 عصير البصل الممزوج بالعسل أو زيت الزيتون هو أفضل علاج طبيعي لعلاج أعراض أو علامات حب الشباب.
كما أن البصل أيضًا مضاد للالتهابات، لذلك يمكن للمركبات النشطة فيه تقليل الاحمرار والتورم الذي يرتبط عادةً بالحالات الجلدية مثل حب الشباب.
أظهرت بعض الأبحاث المبكرة أن تطبيق كريم بشرة يحتوي على مستخلص البصل، ونبات الجوتوكولا، وحمض الهيالورونيك لمدة 12 أسبوعًا يحسن مظهر علامات التمدد.



الملح

الملح أو كلوريد الصوديوم هو معدن بلوريّ يتكون من عنصرين رئيسين، وهما: الصوديوم بنسبة 40%، أمّا الباقي فإنّه يتكوّن من الكلور، ويتمّ الحصول على الملح عن طريق مناجم الملح، أو تبخير مياه البحر وغيرها من المياه الغنيّة بالمعادن، وقد استُخدم الملح منذ القدم لتحسين نكهة الطعام، وكطريقةٍ للتخزين؛ للحفاظ على المواد الغذائية، كما استُخدم أيضاً في الدباغة، والصباغة، والتبييض، وصناعة الفخار، والصابون، ومنظف الكلور، أمَّا في الوقت الحالي فإنَّه يُستخدم على نطاق واسع جداً في الصناعات الكيميائية المختلفة.
ومن الجدير بالذكر أنَّ الملح المكرر أو ملح المائدة يعتبر أكثر أنواع الملح شيوعاً، حيث توجد أنواع أخرى منها، الملح البحري، وملح الكوشر (بالإنجليزية: Kosher Salt)، والتي تختلف فيما بينها بالمذاق والملمس وطريقة التصنيع، كما تختلف بشكلٍ بسيطٍ جداً في محتوى الصوديوم والمعادن الأخرى، ولكن يجدر التنبيه إلى أنّه يجب استخدام الملح باختلاف أنواعه باعتدال وحكمة.
يُعدّ الملح مهمّاً جدّاً لصحّة الجسم، ومن فوائده
المحافظة على حياة الإنسان؛ إذ إنّه يحتوي على الصوديوم والكلور وهما عنصران ضروريان يساهمان في ذلك.
المحافظة على توازن السوائل في الجسم؛ حيث إنّ توازن السوائل ضروريّ جدّاً للمحافظة على صحة أعضاء الجسم المختلفة، مثل القلب، والكبد، والكلى؛ فهو يعمل على تنظيم سوائل الدم، ويقي من انخفاض ضغط الدم.
دخوله في العديد من وظائف الأعصاب والدماغ.

فوائد الملح:-
انقباض العضلات ومنع العضلات من التشنج.
المحافظة على وتيرة سليمة لدقات القلب وتعزيز عمل القلب.
يساعد الملح على احساس الجسم بالعطش وذلك لشرب الكمية الكافية من المياه.
تحسين عمل الغدة الكظرية وتحفيز نشاطها.
مهم جدا في الوقاية من ضربات الشمس والحرارة.
أثبتت بعض الابحاث أن للملح دور هام في تحسين المزاج والتخلص من الاكتئاب.
يعد الملح مادة مطهرة ومعقمه للجروح.
يساعد الملح على امتصاص البروتينات بعد هضمها .
يفيد في وقف النزيف وخاصة نزيف اللثة ويساعد في المحافظة على سلامة الفم والاسنان.
نقص الملح في الجسم يؤدي الى العديد من المشاكل، مثل اضطرابات في توزان السوائل في الانسجة وخلل في التوازن الحمضي القاعدي.

أضرار الملح:-
احتباس السوائل في الجسم أو ما يعرف بالوذمة (Edema ).
ارتفاع في ضغط الدم.
وقد  يزيد من خطر فشل القلب (Heart Failure).


الليمون


تُعدُّ شجرة الليمون من الأشجار دائمة الخضرة التي تنمو على ارتفاعٍ يصل إلى أكثر من ستة أمتار، وعلى عكس أنواع الحمضيّات الأخرى فإنَّها تُنتِج ثمار الليمون بشكلٍ دائم، وعادةً ما تُزرع في مناخ البحر الأبيض المتوسط، والمناطق شبه الاستوائية في جميع أنحاء العالم، وتتميّز أوراقها بشكلها المسنَّن ولونها الأخضر الفاتح، أمّا ثمرة الليمون فهي بيضويّة الشكل، وصغيرة الحجم،
ولليمون نوعان مختلفان، وهما الليمون الأصفر (بالإنجليزية: Lemon)، والليمون الأخضر (بالإنجليزية: Lime)،
ومن الجدير بالذكر أنَّ هناك العديد من الطرق لاستخدام الليمون، ولكنَّها ذات مذاق حامض جداً، لذا لا تؤكل عادةً بمفردها.
مصدرٌ غنيٌّ بفيتامين ج: يُعدُّ فيتامين ج أحد العناصر الغذائية الأساسية، وأحد مضادات الأكسدة المهمة لصحة الجسم، كما أنَّه عنصرٌ ضروري يساعد الجسم على امتصاص الحديد، ويمكن أن يسبّب عدم استهلاكه بالكميات الكافية نقصاً في مستوياته، ممّا يزيد خطر الإصابة بداء الأسقربوط (بالإنجليزية: Scurvy) الذي يؤثر عادةً في الأشخاص الذين لا يستهلكون النظام الغذائي المتنوع والمتوازن، ويمكن أن تبدأ ظهور أعراض المرض خلال شهر واحد من عدم استهلاك فيتامين ج.
مصدرٌ جيّد للبوتاسيوم: يُمكن أن يساعد النظام الغذائي الغنيّ بالبوتاسيوم على خفض ضغط الدم، كما يمكن أن يكون له تأثيرٌ مفيدٌ في صحة القلب.
 مصدرٌ جيّدٌ لفيتامين ب6: يُعرف فيتامين ب6 بأنَّه أحد مجموعة فيتامينات ب، والذي يدخل في عملية تحويل الغذاء إلى طاقة.
مصدرٌ جيدٌ للمركبات النباتية المفيدة: وهي مواد نشطة حيوياً تمتلك فوائد صحية عديدة، ومنها ما يأتي:
حمض الستريك؛ (بالإنجليزية: Citric acid) وهو الحمض العضوي الأكثر وفرة في الليمون، والذي يمكن أن يساعد على تقليل خطر تكوّن حصوات الكلى. الهسبيريدين؛ (بالإنجليزية: Hesperidin) وهو أحد مضادات الأكسدة الذي قد يقوّي الأوعية الدموية، ويُقلل خطر الإصابة بتصلب الشرايين، وتراكم الرواسب الدهنية داخلها. الديوسمين؛ (بالإنجليزية: Diosmin) وهو أحد مضادات الأكسدة المستخدمة في بعض الأدوية التي تؤثر في الدورة الدموية، وهو يُحسّن حركة العضلات، ويُخفف من الالتهاب المزمن في الأوعية الدموية. الإريوسترين؛ (بالإنجليزية: Eriocitrin) وهو أحد مضادات الأكسدة المتوفّرة في قشر الليمون وعصيره. الليمونين-D؛ (بالإنجليزية: D-limonene) الموجود بشكلٍ أساسي في قشر الليمون، وهو المكون الرئيسي لزيوت الليمون العطرية، ومسؤولٌ عن رائحته المميزة، وبشكل منفصل عن مكونات الليمون أخرى فإنَّ هذا المركب يمكن أن يساعد على تخفيف حرقة الفؤاد (بالإنجليزية: Heartburn)، وارتداد أحماض المعدة.

فوائد الليمون:-
الوقاية من أمراض القلب والسكتات الدماغية
الوقاية من السرطان
الوقاية من الإصابة بفقر الدم
تحسين أداء الجهاز المناعي
التخلص من الوزن الزائد
الوقاية من الإصابة بحصوات الكلى
الوقاية من الإصابة بالربو
تحسين عمل الجهاز الهضمي
تعزيز صحة البشرة والجلد



الزنجبيل


نبتة الزنجبيل والتي تُعرف علمياً باسم Zingiber Officinale إلى الفصيلة الزنجبيلية (بالإنجليزية: Zingiberaceae)، ويرجع موطنها الأصليّ إلى آسيا المدارية (بالإنجليزية: Tropical Asia)، لكنّها تُزرع كذلك في عدة مناطق أخرى حول العالم؛ كالمناطق المدارية من أستراليا، وأجزاء من الولايات المتحدة، والهند، والصين، وجامايكا، والبرازيل، وغرب أفريقيا، ويُعدّ الزنجبيل أيضاً من النباتات المُعمّرة،
وهو يتميّز بمذاقٍ حادٍّ لاذع تزداد حدّته كلما نضجت النبتة، كما أنَّه يُعدّ أحد أكثر أنواع التوابل استهلاكاً في العالم، وعلى مدار آلاف السنين استُخدِم الزنجبيل كذلك في علاج العديد من الأمراض، وفي هذا المجال يُعدّ الزنجبيل الطازج، والذي يُسمّى أيضاً بالزنجبيل الأخضر، النوع الأفضل في التقليل من العدوى، إذ يحتفظ بكافّة مركباته الكيميائية الطبيعية، بينما يفقد الزنجبيل المُجفّف بعض هذه المركبات أثناء عمليتَي الطحن والتجفيف.
يحتوي الزنجبيل على مجموعة من المركبات الكيميائية التي تُساهم في عملية الهضم بشكلٍ عام، وتُساعد على تهدئة آلام المعدة،
كما يُمكن للزنجبيل أن يُحسّن من حالة عسر الهضم، وهي متمثّلةٌ بالشعور بعدم الارتياح، والشعور بالألم في الجزء العلوي من المعدة، ويُعدُّ تأخر إفراغ المعدة من الأعراض الأساسيّة التي تؤدي إلى الإصابة بعسر الهضم، لذا فقد أظهرت دراسةٌ صغيرةٌ نُشرت في مجلة European Journal of Gastroenterology & Hepatology عام 2008، أنَّه ممكن لمسحوق الزنجبيل أن يُسرّع من عملية إفراغ المعدة بنسبة 50%، وذلك عند تناوله قبل الوجبة بجرعة مقدارها 1.2 غرام.
وفي دراسة أخرى نشرت في مجلة World Journal of Gastroenterology عام 2011، وُجِد أنَّ الزمن الذي تقضيه المعدة في إفراغ محتوياتها بعد تناول الحساء قد قلَّ من 16 دقيقة، إلى 12 دقيقة نتيجةً لتناول المصابين بعُسر الهضم للزنجبيل
يُمكن للزنجبيل أن يُساعد على تحسين النشاط المرضيّ العام لالتهاب القولون التقرحيّ، إلّا أنّه لا يُحسّن جودة الحياة، أو تكرار عملية التبرز، وكذلك لم يُحسّن من الغازات، أو تشنجات المعدة.

فوائد الزنجبيل :-
1- تنظيم معدل السكر في الدم عن طريق تنظيم إفراز الإنسولين في الجسم. 
2- تهدئة الأعصاب وتحسين المزاج وتقليل العصبية. 
3- معالجة اضطرابات الجهاز الهضمي كالإسهال وعسر الهضم. 
4- تنظيم ضربات القلب وحمايته من الجلطات، وذلك عن طريق تقليل نسبة الكولسترول الضار وزيادة نسبة الكولسترول النافع في الدم. 
5- تقليل ضغط الدم المرتفع وبالتالي الحماية من الإصابة الحماية بالسكتات الدماغية. 
6- تقوية جهاز المناعة عن طريق تنشيط الجسم. 
7- معالجة مشالك البشرة، بالإضافة إلى جعلها أكثر إشراقاً ونضارةً. 
8- الوقاية من الإصابة بالسرطان، عن طريق إبطائه لنموّ الخلايا السرطانية. 
9- معالجة آلام الدورة الشهرية. معالجة غثيان الصباح لدى الحوامل، خاصةً في الأشهر الأولى من الحمل. 
10- التخفيف من التهابات المفاصل، والتهابات المسالك البولية. 


تعليقات

نموذج الاتصال

إرسال