الطريقة الأسرع لتزاوج الحمام
طريقة تزاوج الحمام
الكثير من المبتدئين يعانون من هده المشكلة مشكلة كيف اقوم بتزاوج نوع او زوج من الحمام
اولا سوف نقوم بحجر الذكر في قفس مفصل عن بقية الحمام وبعيد عن الانثي الي بدك تزوجو اياها
ونقوم بعزل الانثي نفس الطريقة بعيدة عن الذكر لمدة اسبووع
وبعد اسبوع من العزل
نقوم بوضع الذكر مع الأنثي في قفص واحد وهيك بعد يومين بكون الذكر قام بتزو مع الانثي
يوجد اناثي من الحمام وذكور لم يتزوجو
يكون يوجد مشكلة في الانثي او يكون مشكلة في الانثي
بهيك بنغير الذكر او الانثي بذكر اخر او انثي اخر
تزاوج الحمام
عندما يبلغ عُمر الطّيور عاماً واحداً، فإنّها تصل مرحلة النّضج الجنسيّ، وتُصبح جاهزةً للتّزاوج والتّكاثر، وقادرةً على البحث عن شريكٍ ورعاية الفراخ.
تبدأ الطّيور بالبحث عن شريكٍ للتّزاوج مع بداية فصل الرّبيع؛ حيث يكون الجوّ دافئاً والغذاء وفيراً، ويختار كلّ ذكرٍ منطقةً يُدافع عنها من الذّكور الآخرين، ويحاول جذب أنثىً إليها، وكثيراً ما يستعينُ بحركاتٍ استعراضيّةٍ وتودُّديّةٍ ليُغريَ الأنثى بقبوله، وتختلفُ أشكال هذه العروض وطبيعتها عند كلّ نوعٍ من الطّيور؛ فطائرا الطّاووس والفردوس ينشران ذيلَيْهما ذوَي الألوان الزّاهية المُبهِرة، وقد تؤدّي بعض الطّيور رقصاتٍ أو حركاتٍ معقّدةً جدّاً، وعادةً ما يرتبطُ الذّكر والأنثى موسماً واحداً فقط، ولكن في بعض أنواع الطّيور قد تدوم الرّابطة سنواتٍ أو مدى الحياة، مثل حال البطريق، والغراب، والخرشنة، واللّقلق.
بناء العشّ تميلُ معظم الطّيور إلى بناء الأعشاش بعد التّزاوج؛ استعداداً للاهتمام بالبيوض والفراخ، ولكن لا تفعلُ جميعها ذلك؛ فطيور الباز تُلقي بيوضها في العراء، وتميلُ بعض أنواعها إلى البحث عن الأعشاش المهجورة لغيرها لتستغلّها، وأمّا الزّرزور فقد يطردُ الطّيور الأخرى من أعشاشها، ويستولي عليها لنفسه، ويتسلَّل الوقواق الأوروبيّ إلى أعشاش غيره، ويضعُ بيوضه فيها مُتعمِّداً؛ كي يحضنَها غيرُه، ويُسمَّى هذا النوع من الطّيور طُفَيليَّ الحضانة، ومع ذلك فإنّ غالبيّة الطّيور تبني أعشاشاً بنفسها، وقد تبنيها بطرقٍ مُعقّدة جداً.
عادةً ما يتّخذ العشّ شكل القمْع أو الطّبق، ويكون مبنيّاً من أغصان الأشجار، والفروع الجافّة، والحشائش، والأوراق، وقد يُقَام على جذع شجرةٍ، أو فوق صخرةٍ، أو على جُرْفٍ، أمّا نقّارات الخشب وطيور الرَّفراف فتحفر حُفَراً داخل جذوع الأشجار الميتة؛ لتُعشِّش فيها، بينما تصنعُ طيور الحبَّاك أعشاشاً مُعلَّقة من أطرافها بغُصْن الشّجرة فحسب.
تعليقات